فجعت مدينة الطيبة صباح اليوم السبت بوفاة الحاج فتحي عبد الرحيم جبالي زريفة، البالغ من العمر 54 عامًا
أن قوات الشرطة هرعت إلى مكان الجريمة، وشرعت بأعمال تمشيط واسعة لرصد المشتبهين المتورطين، كما تم فتح تحقيق في ملابسات الحادث.
رفع المشاركون أعلام فلسطين وصور المسجد الأقصى، ورددوا شعارات تندد بالاعتداءات الإسرائيلية والدعم الغربي لها، مع التأكيد على رفض التهجير القسري للفلسطينيين.
لا يزال حي البستان في بلدة سلوان جنوب المسجد الاقصى المبارك في قلب الاستهداف من قبل بلدية القدس حيث يعد هذا الحي أحد الأحياء المهددة بالهدم في البلدة.
أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية، أن السعر الأقصى للتر بنزين من نوع 95 أوكتان خالٍ من الرصاص في محطات الخدمة الذاتية لن يتجاوز 7.15 شواقل،
استنكر عضو بلدية الطيبة، مهند إدريس عبد القادر، في حديث لـ"بـُكرا"، المشهد الذي بثّته قناة "كان" ضمن برنامج "أجنحة الليل"
ودعا الشيخ عكرمة العلماء والمفكرين والإعلاميين إلى تحمل مسؤولياتهم ، والقيام بإيصال صوت القدس ومعاناة شعبها ، والتركيز على أن المسجد الأقصى يمثل جزءً من إيمان وعقيدة لجميع المسلمين ، ولا يجوز لأحد السكوت عن التهديدات والأخطار التي تحيط به.
فُتحت اليوم أبواب حطة والسلسلة والمجلس في المسجد الأقصى أمام المصلين، بعد إغلاق دام 12 يوماً نتيجة التصعيد العسكري الأخير في المنطقة.
واقتادت قوات الجيش الاسرائيلي أربعة من حراس المناوبة الليلية للتحقيق هم: محمد عرباش، ورمزي الزعانين، وباسم أبو جمعة، وإياد عودة.
وقال ساعر في تصريحه: "نحن نرى مرة أخرى نتائج الاستراتيجية الإيرانية. النظام الإيراني يستهدف مراكز السكان المدنيين، ولهذا السبب يمكنكم أن تروا أن منطقة مدنية تعرضت للضرر هنا، وهذه المرة أصاب القصف مسجدًا
وكانت السلطات الاسرائيلية قد أغلقت المصليات منذ أيام، في خطوة أثارت استنكارًا واسعًا، واعتُبرت تعديًا على حرية العبادة.
